دون الناشط السياسي ياسين العياري على صفحته على فيسبوك ما يلي
:“إنّ أهمّ رمز يحتويه موكب أداء اليمين هو هذا الإلتحام بين الدين والسياسة ولكن، هل لهذا الإلتحام آثار قانونية في الأرض أم له فقط آثار في السماء ؟
تدخل اليمين التي يؤديها رئيس الجمهورية في صنف ما اصطلح فقهاء الشريعة الإسلامية على تسميته باليمين المنعقدة، وحكمها أن من وفى بما أقسم عليه برئت ذمته، أما إذا حنث فيجب عليه أن يكفّر عن ذلك إما بإطعام عشرة مساكين أو بإكسانهم أو بتحرير رقبة، فإن لم يستطع فعليه صيام ثلاثة أيام وذلك عملا بقوله تعالى : لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلَاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُوا أَيْمَانَكُمْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُون" (سورة المائدة، الآية 89)
قد يكفر من أدّى هذا الصنف من اليمين، إذا حنث فيها ، عن ذنبه، فيطعم المساكين أو يكسوهم أو يحرّر الرّقاب أو يصوم، فذلك هو الجزاء الذي تنص عليه الشّريعة الإسلامية.
أما في القانون الوضعي، فلا أثر قانوني واضح لها في أكثر الأحوال ولا يترتّب عنها عموما أي جزاء إذ لا وجود في تونس اليوم، وفي أكثر الدول على السواء لأي نص قانوني يشير إلى نتائج الإخلال باليمين، فإذا خالف رئيس الجمهورية الدستور مثلا بالرغم من أنه أقسم على احترامه، فإن المخالفة هي في النهاية مخالفة للدستور لا لنصّ اليمين.
— قيس سعيد، "اليمين في القانون الدستوري التونسي"، المجلة القانونية التونسية، 1992.
الموسوعة القانونية العراقية، الدار العربية للموسوعات، بيروت، لبنان - المجلد الأول، ص 15
.بالفلاقي، ا قيس سعيد، يؤدي القسم، بش يحلف بالله العظيم، و هو كابس روحه يتسكبن، بعد أن حنث بالقسم الأول.
في فكر و فلسفة سيادته، القسم على القرآن بإحترام الدستور، يكفي صيام ثلاثة أيام و انتهى الموضوع انتم مكبرينها الحكايةكذاب، يعلم أنه كذاب و سيكذب و جهز سردية الكذب! أما راهو نظيف هيا مبروك عليكم القسم الجديد ألف ألف مبروك! و راهو صادق و نظيف و ربي يحشر معاه كل من يدافع عن هذا الكذاب الأشر.