أكّد الأستاذ الجامعي سمير حمدي أنّ تونس هي البلد الثاني إفريقيا وعربيا في هجرة الكفاءات، حيث قال في مداخلة بشأن هجرة الكفاءات ضمن الندوة التكوينية للجامعة العامة للنفط والمواد الكيمياوية، نقلها موقع الشعب نيوز، إن الهجرة تمس 8500 مهندس.
وأشار إلى أن هجرة الكفاءات في القطاع الطبي وشبه الطبي تمثل 41 بالمائة من مجموع المهاجرين، كما تشمل هجرة الكفاءات التعليم والتعليم العالي والبحث العلمي في الجامعات العربية التي أصبحت تتقدم في الترتيب العالمي بفضل كفاءات التونسيين .
ودعا إلى وضع استراتيجية وطنية لوقف هجرة الكفاءات تتضمن تحسين مناخ العمل بشكل عام .