قال الرئيس الجمهورية قيس سعيد خلال خطاب بمناسبة ادائه لليمين الدستورية إنه ''قد تأتي لحظة المكاشفة والمصارحة حتى يعلم الجميع ما كان يرتب وما يدبر من الداخل والخارج وآخر توافق إجرامي هو محاولة إدخال البلاد في صراع شرعيات وإدخال تونس في أتون اقتتال داخلي وتقسيمها إلى مجموعة من المقاطعات''
وأضاف سعيد أن ''النواب اسقطوا المخططات التي كان عملاء الصهيونية العالمية وأعضاء المحافل الماسونية رسموها وحددوا حتى الموعد بهدف تحقيقها''.
وتابع سعيد أن ''الشعب التونسي آل على نفسه أن يعبر و أن يواصل حرب التحرير الوطني لتخليص البلاد من هذه الفلول ومن هذه الزواحف السامة والأفاعي''.